وأيا كانت أبعاد القراءة، فإنها ستؤكد لا محالة مدى اندراج هذه المسرحية في مسار كتابة واعية يستطيع المخرج المسرحي الماهر أن يضيف إليها تصورات فنية ونصوصا فرعية صغيرة تعمل على بلورة المضمون الرئيس،
د. حسن المنيعي